اغرس باسمي شجرة
لا تقف عند حدود التأبين الرمزي. فبُعدها الإنساني الأعمق يتجلى في سعيها لبناء حياة جديدة من رحم الذكرى. إذ تعتمد المبادرة زراعة أشجار في عدد من الدول، على أن يُستثمر ريعها المالي –بعد خصم تكاليف الرعاية– في دعم النساء المعيلات في غزة وأطفالهن، ممن انتُزعت منهم معالم الطفولة وسند الحياة. وهكذا، يتحول شراء الشجرة إلى وسيلة إغاثة.